اللهم إرحم محمد الخامس والحسن الثاني وأنصر جلالة الملك محمد السادس نصرا تعز به الإسلام و إحفظ الأمير الصغير مولاي الحسن وسائر الأسرة الملكية ، نحمد الله حمدا كثيرا على عدم نجاح إنقلاب الصخيرات للخائنين الإنتهازيين ، لولا وقع أن تمكن العسكر من الوصول إلى السلطة سيحكموننا مثلما كحكم سطالين ، مسولوني ، لنين ... قتل ، قمع ، تهميش ، دكتاتورية ... الحسن الثاني رجل سياسية بارع اللهم إرحمه رحمة واسعة ، لم يكن سفاحا كما يقول البعض الذين غرضهم إيقاع الفتنة في وطننا العزيز الآمن اللهن زد في أمنه ورخائه أقول للشباب إحذروا من الوقوع في أياد هدفها زرع الفتنة و الشقاق بيننا ، حافظوا على وطنكم و حكموا عقولكم وأحبوا ملككم محمد السادس ، وإطلبوا حقوقكم بالتي هي أحسن بالطرق القانونية لا بالإنتحار كالظاهرة المتفشية مؤخرا باللجوء إلى إشعال النار في الذات هذا حرام شرعا ، الفقر ليس عيبا ، العيب والحرام هو أكل أموال الناس بالباطل والعيش بالحرام كبيع المخدرات ، الزنى ، الربى ... أصيكم بتقوى الله و العمل الصالح ، و إبتعدوا عن الحرام و إجتهدوا في عملكم و دراستكم و أصيكم كذالك بطاعة الوالدين : "ولا...
تعليقات
إرسال تعليق