صباح اليوم اطار تم نقله الى المستشفى جراء الاضراب عن الطعام الدي بدأ يجني مفعوله في صفوف الاطر .
لا حولة ولا قوة إلا بالله
الأساتذة المغاربة المؤهلين حديثا في إضراب عن الطعام. لقد كانوا هنا أربعة أيام مع عدم وجود رد من الحكومة - الذين هم مشغول جدا استضافة مؤتمر الأمم المتحدة. هذا الاحتجاج ما هو إلا قذى للعين على المدينة والرؤساء الزائرين لها. وقد تم تسليم الشرطة الثقيلة في نهجها لتطهير المعلمين، وكل ذلك باسم الحفاظ على المظاهر.
قد يكون لدينا المقاطعات مختلف الثقافات واللغات والتقاليد والقيم ولكن الذي نشهده كل القضايا الاجتماعية مماثلة. يتحدث الى هؤلاء المتظاهرين السلميين اليوم كان مثل التحدث إلى مدرس ضرب في المنزل. على حد سواء فشلت وعود فارغة والحكومة أن يتغوط في جميع أنحاء العاملين في القطاع العام.
الرأسمالية الفاسدة العالمية تمزق العالم عن بعضها البعض، يمكن أن التضامن العالمي فقط معالجة المشاكل العالمية. قضايانا هي قضاياهم.
الدعم الكامل للمعلمين من المغرب وفي جميع أنحاء العالم.
تعليقات
إرسال تعليق