وتقوم هذه الطريقة على كتابة سور أو آيات من كتاب الله عز وجل منكوسة أي معكوسة فيكتب السورة أو الآية من آخرها إلى أولها ، ومن ثم يبدأ بتلاوة العزيمة الشركية المحتوية على طلاسم معينة تقربا للشيطان وأتباعه فيطيعوا أمره وينفذوا رغباته قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( من وسائل الرقى الشركية العزايم كما يسميها السحرة والمشعوذون والتي يكتبون فيها آيات قرآنية ولكنهم ينكسوا الآيات ويكتبونها مقلوبة ويضعون ذلك في الورقة التي تحل وتشرب ) 0( مجلة الدعوة – صفحة 22 – العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) قال الأستاذ مصطفى عاشور :( يقوم الإنسان الخبيث النفس بكتابة كلام الله تعالى بالنجاسة ، وقد يقوم بقلب حروف ( قل هو الله أحد ) ، أو قراءة ( سورة يسن ) بالمقلوب ، أو غير ذلك مما يرضاه الشيطان فإذا قالوا أو كتبوا ما ترضاه الشياطين أعانتهم على بعض أغراضهم ، مثل : تغوير ماء من المياه ، وإما أن يحمل في الهواء إلى بعض الأمكنة ، وإما أن يأتيه بمال من أموال بعض الناس ، وإما بإيذاء أحد يعاديه ) 0 ( عالم الجن أسراره وخفاياه - ص 75 )
وتعتمد هذه الطريقة على كتابة سور وآيات من كتاب الله عز وجل مقطعة ، وحال الانتهاء من كتابة السورة أو الآية يبدأ الساحر بتلاوة العزيمة الكفرية المحتوية على الطلاسم المتنوعة تقربا لتلك الأرواح الخبيثة التي تسارع لتنفيذ رغباته وتحقيق مطالبه
وتعتمد هذه الطريقة على الاستعانة بأكبر عدد من الجن والشياطين الذين يخدمون الساحر وينفذون أمره ، وهذا النوع من السحرة يصل إلى درجة عالية من الكفر والإلحاد ، وتقوم هذه الطريقة على انتعال الساحر المصحف بقدميه والدخول به إلى الخلاء والبدء بتلاوة العزائم الشركية التي تحتوي على طلاسم محددة ، وحال الانتهاء من ذلك يخرج من المكان فتسارع الجن إلى طاعته وتنفيذ أمره ، وهذا النوع من السحرة يصل إلى انحطاط في القيم والأخلاق والمبادئ وخبث في النفس قل أن يصله نوع آخر ، فتراه مرتكبا لجميع الكبائر ناهيك عن الصغائر ومن ذلك إتيان المحارم واللواط والزنى خاصة مع المريضات ، وسب الأديان ، وكل ذلك تحقيقا لنزواته وأهوائه وإرضاء للشيطان وتقربا منه
وتعتمد هذه الطريقة على كتابة سور أو آيات من كتاب الله عز وجل بالنجاسات كدم الحيض والغائط والبول ونحو ذلك ، ثم يبدأ بتلاوة العزائم الشركية التي تحتوى على طلاسم يتقرب بها إلى الشيطان وأعوانه ، فيستحضر الأرواح الخبيثة على تلك الصفة فتأتمر بأمره وتطيعه فيما يريد قال شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - :( ولهذا كثير من هذه الأمور يكتبون فيها كلام الله بالنجاسة ، وقد يكتبون حروف كلام الله - عز وجل - إما حروف الفاتحة ، وإما حروف قل هو الله أحد ، وإما غيرهما ، بنجاسة إما دم ، وإما غيره ، وإما بغير نجاسة ، أو يكتبون غير ذلك مما يرضاه الشيطان ، أو يتكلمون بذلك ، فإذا قالوا أو كتبوا ما ترضاه الشياطين ، أعانتهم على بعض أغراضهم ) ( البيان المبين في أخبار الجن والشياطين - ص 59 )
وتعتمد هذه الطريقة على كتابة سور وآيات من كتاب الله عز وجل ناقصة بعض الأحرف أو الكلمات أو أن يلجأ الساحر إلى تغيير بعض الكلمات من أساسها ونحو ذلك من تلاعب يدل على خبث ودناءة نفس ، وحال الانتهاء من ذلك يبدأ بتلاوة العزيمة الكفرية المحتوية على الطلاسم المتنوعة التي تستحضر الأرواح الخبيثة فتأتمر بأمر الساحر وتنفذ رغباته وطلباته 0
1- المأكول والمشروب : ما يجعل مع الطعام والشراب وهو أشد أنواع السحر تأثيراً على المسحور ومثله المشموم وما يرش على البدن. 2- المشـموم : ما يخلط في الطيب أو يعمل من الطيب والبخور. 3- المعقـود : كل ما يمكن عقده والنفث عليه . 4- الأثــر : ما يؤخذ من أثر المسحور " الشعر ، الأظافره ، الثياب ، دماء الحيض ، البول ، المني " 5- المنثـور : كل مسحوق ينفث عليه الساحر وينثر في الغرف وعند مداخل البيوت. 6- المرشوش: كل سائل ينفث عليه الساحر ويرش على الثياب أو عند عتب الأبواب أو في الأماكن التي غالبا ما يتواجد بها المراد سحره . 7- الطلسمات: أسماء وكلمات وحروف وأرقام ومربعات مجهولة المعنى لغير السحرة . 8- المرصـود : يرصد لطلوع نجم أو اقتران كوكب بكوكب أو قمر وما يترتب عليه من هيجان البحر والدم.
قالوا عنه مجنون .. وقالوا عنه متشرد .. كل من شاهده أعجب بجمال صوته وفصاحة لسانه .. اسمه محمد عبد الولي الشعيبي من مدينة إب عاصمة اليمن السياحية .. ربما هناك سبب لمرضه أو ذهاب عقله .. ولكن القرآن والحكمة لم يغادرا قلبه .. لقد رفع الله عنه القلم ولم تنقطع حسناته .. نسأل الله له الشفاء العاجل مما ابتلي به ..
وتقوم هذه الطريقة على كتابة سور أو آيات من كتاب الله عز وجل منكوسة أي معكوسة فيكتب السورة أو الآية من آخرها إلى أولها ، ومن ثم يبدأ بتلاوة العزيمة الشركية المحتوية على طلاسم معينة تقربا للشيطان وأتباعه فيطيعوا أمره وينفذوا رغباته قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( من وسائل الرقى الشركية العزايم كما يسميها السحرة والمشعوذون والتي يكتبون فيها آيات قرآنية ولكنهم ينكسوا الآيات ويكتبونها مقلوبة ويضعون ذلك في الورقة التي تحل وتشرب ) 0( مجلة الدعوة – صفحة 22 – العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) قال الأستاذ مصطفى عاشور :( يقوم الإنسان الخبيث النفس بكتابة كلام الله تعالى بالنجاسة ، وقد يقوم بقلب حروف ( قل هو الله أحد ) ، أو قراءة ( سورة يسن ) بالمقلوب ، أو غير ذلك مما يرضاه الشيطان فإذا قالوا أو كتبوا ما ترضاه الشياطين أعانتهم على بعض أغراضهم ، مثل : تغوير ماء من المياه ، وإما أن يحمل في الهواء إلى بعض الأمكنة ، وإما أن يأتيه بمال من أموال بعض الناس ، وإما بإيذاء أحد يعاديه ) 0 ( عالم الجن أسراره وخفاياه - ص 75 )
وتعتمد هذه الطريقة على كتابة سور وآيات من كتاب الله عز وجل مقطعة ، وحال الانتهاء من كتابة السورة أو الآية يبدأ الساحر بتلاوة العزيمة الكفرية المحتوية على الطلاسم المتنوعة تقربا لتلك الأرواح الخبيثة التي تسارع لتنفيذ رغباته وتحقيق مطالبه
وتعتمد هذه الطريقة على الاستعانة بأكبر عدد من الجن والشياطين الذين يخدمون الساحر وينفذون أمره ، وهذا النوع من السحرة يصل إلى درجة عالية من الكفر والإلحاد ، وتقوم هذه الطريقة على انتعال الساحر المصحف بقدميه والدخول به إلى الخلاء والبدء بتلاوة العزائم الشركية التي تحتوي على طلاسم محددة ، وحال الانتهاء من ذلك يخرج من المكان فتسارع الجن إلى طاعته وتنفيذ أمره ، وهذا النوع من السحرة يصل إلى انحطاط في القيم والأخلاق والمبادئ وخبث في النفس قل أن يصله نوع آخر ، فتراه مرتكبا لجميع الكبائر ناهيك عن الصغائر ومن ذلك إتيان المحارم واللواط والزنى خاصة مع المريضات ، وسب الأديان ، وكل ذلك تحقيقا لنزواته وأهوائه وإرضاء للشيطان وتقربا منه
قالوا عنه مجنون .. وقالوا عنه متشرد .. كل من شاهده أعجب بجمال صوته وفصاحة لسانه .. اسمه محمد عبد الولي الشعيبي من مدينة إب عاصمة اليمن السياحية .. ربما هناك سبب لمرضه أو ذهاب عقله .. ولكن القرآن والحكمة لم يغادرا قلبه .. لقد رفع الله عنه القلم ولم تنقطع حسناته .. نسأل الله له الشفاء العاجل مما ابتلي به ..
سيري ادي بنتك لدار . راه جو غير صحي لاصغيرة. مل تمرض ليك عيطي على الرجا اداويها ليك. الرجا ولا الوداد كل واحد مديها ف راسو. شحال اديال الابرياء ماتو على ود وحب الكرا. شكون الل كيتفكرهم الآن، ؟
السلام عليكم أخي يوسف .... جزاك الله على كل خير عملته في خدمة المحتاجين أخي يوسف أكثر الله امثالك في هذا البلد الامين ..... لاتكن أخي يوسف مغفلا مع بعض الأ شخاص الذين ينتهزون طيبوبة أشخاص اااخرين .... إجعل التحري في معاملاتك وكن حذرا .... فاللهم افتح له خير الدنيا والأخرة .
وتعتمد هذه الطريقة على كتابة سور وآيات من كتاب الله عز وجل ناقصة بعض الأحرف أو الكلمات أو أن يلجأ الساحر إلى تغيير بعض الكلمات من أساسها ونحو ذلك من تلاعب يدل على خبث ودناءة نفس ، وحال الانتهاء من ذلك يبدأ بتلاوة العزيمة الكفرية المحتوية على الطلاسم المتنوعة التي تستحضر الأرواح الخبيثة فتأتمر بأمر الساحر وتنفذ رغباته وطلباته 0
لاحول ولا قوة إلا بالله....اتظن الخير في النصرانية وكل من ساهم في الامر...... حاولتستغل وقتك في طلب الرحمة لبنتك ولاولاد المسلمين والمسلمات....لاحول ولا قوة إلا بالله..... ابخق عند رب العالمين لايضيع مهما طال الزمن يااخي كلنا خطانا، ولخطا الاساسي عندنا في المجتمعات المسلمة اننا لاتربي اولادنا وبناتنا على حب الله وطاعة الله..... الرجوع الى الله... تابع القانون المغربي....واستغل وقتك في عبادت الله عز وجل لعله خيرا لك ولكل مسلم ومسلمة، واذا اراد رب العالمين برحمته سوف تكون بنتك في الجنة هو علي يعلم لكن أنت كاب وامها لازم تطلبوا الله برحمته لها.... خلاص خلصوا الكاميرات.. . وووو..... والله ثم والله رب العالمين مافي دولة فيها ماءة بالماءة حق الحق عند رب العالمين، وليس عند الانسان حتى هنا في اوربا او كندا او امريكا.....او او...في ظلم وحقوق.....لان الانسان في ح. ذاته خاطيء وليس ملاك لاحول ولا قوة إلا بالله
وتقوم هذه الطريقة على كتابة سور أو آيات من كتاب الله عز وجل منكوسة أي معكوسة فيكتب السورة أو الآية من آخرها إلى أولها ، ومن ثم يبدأ بتلاوة العزيمة الشركية المحتوية على طلاسم معينة تقربا للشيطان وأتباعه فيطيعوا أمره وينفذوا رغباته قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ : ( من وسائل الرقى الشركية العزايم كما يسميها السحرة والمشعوذون والتي يكتبون فيها آيات قرآنية ولكنهم ينكسوا الآيات ويكتبونها مقلوبة ويضعون ذلك في الورقة التي تحل وتشرب ) 0( مجلة الدعوة – صفحة 22 – العدد 1683 من ذي القعدة 1419 هـ ) قال الأستاذ مصطفى عاشور :( يقوم الإنسان الخبيث النفس بكتابة كلام الله تعالى بالنجاسة ، وقد يقوم بقلب حروف ( قل هو الله أحد ) ، أو قراءة ( سورة يسن ) بالمقلوب ، أو غير ذلك مما يرضاه الشيطان فإذا قالوا أو كتبوا ما ترضاه الشياطين أعانتهم على بعض أغراضهم ، مثل : تغوير ماء من المياه ، وإما أن يحمل في الهواء إلى بعض الأمكنة ، وإما أن يأتيه بمال من أموال بعض الناس ، وإما بإيذاء أحد يعاديه ) 0 ( عالم الجن أسراره وخفاياه - ص 75 )
وتعتمد هذه الطريقة على كتابة سور وآيات من كتاب الله عز وجل مقطعة ، وحال الانتهاء من كتابة السورة أو الآية يبدأ الساحر بتلاوة العزيمة الكفرية المحتوية على الطلاسم المتنوعة تقربا لتلك الأرواح الخبيثة التي تسارع لتنفيذ رغباته وتحقيق مطالبه
وتعتمد هذه الطريقة على الاستعانة بأكبر عدد من الجن والشياطين الذين يخدمون الساحر وينفذون أمره ، وهذا النوع من السحرة يصل إلى درجة عالية من الكفر والإلحاد ، وتقوم هذه الطريقة على انتعال الساحر المصحف بقدميه والدخول به إلى الخلاء والبدء بتلاوة العزائم الشركية التي تحتوي على طلاسم محددة ، وحال الانتهاء من ذلك يخرج من المكان فتسارع الجن إلى طاعته وتنفيذ أمره ، وهذا النوع من السحرة يصل إلى انحطاط في القيم والأخلاق والمبادئ وخبث في النفس قل أن يصله نوع آخر ، فتراه مرتكبا لجميع الكبائر ناهيك عن الصغائر ومن ذلك إتيان المحارم واللواط والزنى خاصة مع المريضات ، وسب الأديان ، وكل ذلك تحقيقا لنزواته وأهوائه وإرضاء للشيطان وتقربا منه
تعليقات
إرسال تعليق